جامعة الكرخ للعلوم تحقق أنجاز في العمل الطوعي
جامعة الكرخ للعلوم تحقق أنجاز في العمل الطوعي
أستناداً إلى توجيهات الأمانة العامة لمجلس الوزراء في تشجيع العمل الطوعي المجتمعي, ألتقى السيد رئيس جامعة الكرخ للعلوم أ.م.د ثامر عبد الأمير الكاظمي بأعضاء تجمع القادة الشباب بقيادة المتطوع القائد حسن السعدي.
وأكد أعضاء الوفد خلال اللقاء بأن تجمعهم شبابي من مختلف شرائح الشباب ومن كل المحافظات العراقية, وأن جهودهم تكميلية للدور الحكومي والمدني لبناء مجتمع عراقي قادر على تحمل المسؤولية في بناء العراق، عابراً للحزبية والطائفية.
كما وأكد الدكتور الكاظمي بأن الشباب أساس المستقبل وبجهودهم وجهود المرابطين على جبهات القتال ستجعل تقسيم العراق أو تجزئته مستحيلة وحثهم على الاستفادة من التجارب العالمية والتاريخية في إصلاح المجتمعات وضرورة استلهامها لتحسين الواقع العراقي.
وأصطحب السيد رئيس الجامعة الشباب في جولة ميدانية بأروقة الجامعة, موضحاً خلالها الجهود المبذولة لأعمار صرح علمي ثقافي معرفي, كما وبين إلى وفد القادة الشباب أهم الخطط المستقبلية على المدى القصير والطويل لتأسيس جامعتنا التخصصية.
وأبدى القادة الشباب استعدادهم الكامل لتسخير الجهد البدني والآلي في العمل التطوعي للجامعة لاسيما وأن جهدهم هذا هو للعراق الذي لا يقبل القسمة إلا على نفسه.
أستناداً إلى توجيهات الأمانة العامة لمجلس الوزراء في تشجيع العمل الطوعي المجتمعي, ألتقى السيد رئيس جامعة الكرخ للعلوم أ.م.د ثامر عبد الأمير الكاظمي بأعضاء تجمع القادة الشباب بقيادة المتطوع القائد حسن السعدي.
وأكد أعضاء الوفد خلال اللقاء بأن تجمعهم شبابي من مختلف شرائح الشباب ومن كل المحافظات العراقية, وأن جهودهم تكميلية للدور الحكومي والمدني لبناء مجتمع عراقي قادر على تحمل المسؤولية في بناء العراق، عابراً للحزبية والطائفية.
كما وأكد الدكتور الكاظمي بأن الشباب أساس المستقبل وبجهودهم وجهود المرابطين على جبهات القتال ستجعل تقسيم العراق أو تجزئته مستحيلة وحثهم على الاستفادة من التجارب العالمية والتاريخية في إصلاح المجتمعات وضرورة استلهامها لتحسين الواقع العراقي.
وأصطحب السيد رئيس الجامعة الشباب في جولة ميدانية بأروقة الجامعة, موضحاً خلالها الجهود المبذولة لأعمار صرح علمي ثقافي معرفي, كما وبين إلى وفد القادة الشباب أهم الخطط المستقبلية على المدى القصير والطويل لتأسيس جامعتنا التخصصية.
وأبدى القادة الشباب استعدادهم الكامل لتسخير الجهد البدني والآلي في العمل التطوعي للجامعة لاسيما وأن جهدهم هذا هو للعراق الذي لا يقبل القسمة إلا على نفسه.